:أخبار الأوقافأوقاف أونلاين

من صحافة اليوم الأحد
الموافق 23 / 2 / 2020م

  • جريدة الأهرام :

    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة الأخبار :

  • جريدة الجمهورية :

    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • بوابة اليوم السابع : 

الأوقاف توفد قارئ للمشاركة فى الذكرى السنوية لشهداء الاعتداء على مسجدى نيوزيلندا

الأوقاف توفد قارئ للمشاركة فى الذكرى السنوية

لشهداء الاعتداء على مسجدى نيوزيلندا

  اعتمد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف اليوم السبت سفر القارئ الشيخ طه محمد نعمان حسين للمشاركة في مراسم إحياء الذكرى السنوية الأولى للحادث الإرهابي على مسجدي مدينة تشريش – بدولة نيوزيلندا .
  وأنهت الإدارة العامة للموارد البشرية بوزارة الأوقاف طبقًا لقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016م ولائحته التنفيذية ، خدمة محمود حشمت موسى وهبه مؤذن مسجد بمديرية أوقاف سوهاج وذلك بناء على الحكم القضائي الصادر بشأنه.
  واكدت وزارة الأوقاف أنه من تاريخه أصبح المذكور لا علاقة له بالوزارة ، ويعمم منشور بذلك بمعرفة مديرية أوقاف سوهاج على جميع الإدارات ومفتشيها والعاملين بها تأكيدًا على ذلك .
  فيما أقامت وزارة الأوقاف ندوة علمية كبرى بمسجد الفتح برمسيس حول مخاطر التحرش أكد خلالها الدكتور محمد عبد العزيز السيد أن دور المؤسسات الدينية ولا سيما وزارة الأوقاف هو تنقية المجتمع من الآفات ، ووقايته من المخاطر ، ومن الآفات التي تؤثر سلبًا على المجتمع (التحرش) ، وهو سلوك سيء ، وفعل مستقبح ، وتأتي أهمية هذه الندوات في تحصين المجتمع من تلك السلوكيات الخاطئة ، فإن الوقاية خير من العلاج.
 واضاف أن القرآن الكريم حذر من هذه الأخلاق الذميمة ، حيث قال تعالى:” لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا ، مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا ، سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلًا”.
  لافتا الى قول بعض أهل العلم : الذي في قلبه مرض من يؤذي المؤمن باتباع نسائه ، مبينًا أن الإسلام أمر بستر العورات وصيانة الأعراض ، وجرَّم انتهاك الحرمات والأعراض وقبَّح ذلك ونفَّر منه ؛ لتعلقها بالاعتداء على الغير ، فعن سيدنا عبد الله بن عباس ( رضي الله عنهما ) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) خطب الناس يوم النحر فقال : “يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟ ” قالوا : يوم حرام ، قال : ” فَأَيُّ بَلَدٍ هَذَا؟ ” قالوا : بلد حرام ، قال:” فَأَيُّ شَهْرٍ هَذَا؟” قالوا : شهر حرام ، قال : ” فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا” ، فأعادها مرارًا ، ثم رفع رأسه ، فقال :” اللَّهُمَّ هَلْ بَلَّغْتُ، اللَّهُمَّ هَلْ بَلَّغْتُ”.

شرطة السياحة والآثار تكرم وزير الأوقاف

وتهديه درع القطاع تقديرا لجهوده

  كرمت شرطة السياحة والآثار وزير الأوقاف د/ محمد مختار جمعة ، حيث أهداه اللواء رضا العمدة مساعد وزير الداخلية لشرطة السياحة والآثار اليوم، درع الإدارة، وذلك عقب محاضرته التى أكد فيها أن حماية السائح وتأمينه وحسن معاملته واجب ديني ووطنى، مع ضرورة أن يسهم كل وطني شريف يتعامل مع السائحين في رسم الصورة الحضارية لبلده، وأن يكون كل منا سفيرا لصورة بلده في الداخل والخارج، فالوطن لأبنائه جميعا وهو بهم جميعا.

  كما أكد جمعة على أهمية حماية آثارنا وعدم التعامل معها خارج إطار القانون، وأن حماية الآثار حماية للوطن، وأن أمن السائحين جزء لا يتجزأ من أمن الوطن، وأن حمايتهم هي حماية للوطن ومقدراته، وأن من قتل أثناء أداء مهمته في حماية السائحين أو تأمينهم أو حماية الآثار أو تأمينها فهو شهيد .

وذكر جمعة أن حماية السائح وتأمينه وحسن معاملته واجب ديني ووطني، مع ضرورة أن يسهم كل وطني شريف يتعامل مع السائحين في رسم الصورة الحضارية لبلده، مشددًا على أن يكون كل منا سفيرا لصورة بلده في الداخل والخارج ، فالوطن لأبنائه جميعا وهو بهم جميعا ، كما أكد خلالها على أهمية حماية آثارنا وعدم التعامل معها خارج إطار القانون ، وأن حماية الآثار حماية للوطن ، كما أن أمن السائحين جزء لا يتجزأ من أمن الوطن ، وأن حمايتهم هي حماية للوطن ومقدراته ، وأن من قتل أثناء أداء مهمته في حماية السائحين أو تأمينهم أو حماية الآثار أو تأميمها فهو شهيد  .

  وأوضح وزير الأوقاف، خلال الندوة أن حماية السائح وتأمينه وحسن معاملته واجب شرعي ووطني ، وتأشيرة دخول السائح عقد أمان لنفسه وعرضه وماله ، وأن مصرنا العزيزة تملك تاريخًا حضاريًا فريدًا مشرفًا ، ويجب أن نرسم الصورة الذهنية التي تليق بتاريخنا الحضاري ، كما يجب أن نترجم أخلاق ديننا إلى واقع ملموس في معاملة السائحين .

  واستطرد أن هذه الصورة الذهنية الخاطفة تكون وليدة موقف أو لحظة كحسن مقابلة السائح ، أو إنهاء إجراءات استقباله بسهولة ويسر في جميع خطوات التعامل معه بدءًا من الحصول على إذن الدخول ، إلى إنهاء إجراءات استقباله بالمطارات والموانئ ، فالفنادق ، فالمتاحف ، فسائر التعاملات .

  وشدد الوزير على الصورة الذهنية تتكون لدى السائح بنظرته إلى مستوى النظافة والنظام واللمسات الجمالية والطراز المعماري لدى الشعب المضيف .

  واكد الوزير أن السائح بمجرد حصوله على تأشيرة أو إذن الدخول يصبح تأمينه والحفاظ على نفسه وماله ومتاعه وحسن معاملته واجبًا شرعيًا ووطنيًا ، كما يجب أن نلقاه بما يليق بنا من الابتسامة وكرم الضيافة وحسن التعامل ، وعدم الاستغلال وعدم السماح به أصلاً ، مع ضرورة تدريب وتأهيل العاملين بالقطاع السياحي وفق المتطلبات العلمية والفنية والمقاييس العالمية الحديثة ، والانضباط الكامل في تقديم الخدمات مع العمل المستمر على تحسينها وتجويدها بما يزيد من جذب السائحين .

  وقال الوزير: لا شك أن مصرنا العزيزة تتمتع بميزات سياحية هائلة تجعلها في مقدمة المقاصد السياحية عالميًا ، ما بين معالم حضارية وتاريخية وأثرية وثقافية وطبيعية لم تتوفر مجتمعة لأي بلد آخر في العالم، فأينما وجهت نظرك وجدت معلما أو ملمحا أثريا أو تاريخيا أو مظهرًا من مظاهر الطبيعة الساحرة التي حبانا الله عز وجل بها.

  • بوابة أخبار مصر : 

وزير الأوقاف :

يجب أن نترجم أخلاقنا إلى واقع ملموس

في معاملة السائحين

  وتابع الوزير  : “لا شك أن مصرنا العزيزة تتمتع بميزات سياحية هائلة تجعلها في مقدمة المقاصد السياحية عالميًا، ما بين معالم حضارية وتاريخية وأثرية وثقافية وطبيعية لم تتوفر مجتمعة لأي بلد آخر في العالم، فأينما وجهت نظرك وجدت معلما أو ملمحا أثريا أو تاريخيا أو مظهرًا من مظاهر الطبيعة الساحرة التي حبانا الله عز وجل بها”.

  وأوضح “جمعة” أننا لو أحسنا عرض ما لدينا من حضارة إنسانية، وعاملنا السائحين بما تقتضيه حضارتنا الإسلامية السمحة وأخلاقها الراقية، من دون أن نتعرض لدين السائح أو خصوصياته، أو ندخل معه في أي جدل عقدي أو ديني، لاستطعنا أن نترك لدى السائح انطباعا عن حضارتنا ورقيها يمكن أن يسهم إسهاما جيدًا في تصحيح بعض الأخطاء التي نتجت عن اختطاف الجماعات الظلامية لخطابنا الإسلامي والثقافي والفكري برهة من الزمن، وانتهجت مسلك التشدد والغلو أو التطرف والإرهاب، مما شوه بعض ملامح وجهنا الحضاري، وأصبح الأمر يتطلب جهدًا وعملا شاقًا ومتواصلا لتصحيح الصورة وبيان أن تلك الجماعات الضالة المارقة لا تمثل الإسلام ولا وجهه السمح، وإنما هي عبء ثقيل عليه وعلى حضارته وقيمه وأخلاقه وإنسانيته الراقية.

  وكرمت شرطة السياحة والآثار وزير الأوقاف وأهداه مساعد وزير الداخلية لشرطة السياحة والآثار درع الإدارة، وذلك عقب محاضرته والتي أكد فيها أن حماية السائح وتأمينه وحسن معاملته واجب ديني ووطني، مع ضرورة أن يسهم كل وطني شريف يتعامل مع السائحين في رسم الصورة الحضارية لبلده، وأن يكون كل منا سفيرا لصورة بلده في الداخل والخارج، فالوطن لأبنائه جميعا وهو بهم جميعا، كما أكد خلالها أهمية حماية آثارنا وعدم التعامل معها خارج إطار القانون، وأن حماية الآثار حماية للوطن، كما أن أمن السائحين جزء لا يتجزأ من أمن الوطن، وأن حمايتهم هي حماية للوطن ومقدراته، وأن من قتل أثناء أداء مهمته في حماية السائحين أو تأمينهم أو حماية الآثار أو تأمينها فهو شهيد.

  • بوابة مصراوي : 

الأوقاف تستبعد خطيب بالشرقية

ومقيم شعائر بسوهاج

  أنهت الإدارة العامة للموارد البشرية بوزارة الأوقاف خدمة إمام وخطيب بأوقاف محافظة الشرقية يدعى أحمد عبد الحميد أحمد حسين.

  وأكدت الوزارة ، في بيان اليوم ، أن قرار إنهاء خدمة المذكور جاء بناء على حكم قضائي وطبقًا لقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 م ولائحته التنفيذية ، وأكدت أنه من تاريخه أصبح المذكور لا علاقة له بالوزارة ، وأنه تم التنبيه على جميع مساجد الجمهورية بمنعه من العمل بالمساجد على أي نحو كان ، سواء بالخطابة أو الدروس أو إمامة المصلين.

  كما أنهت الإدارة العامة للموارد البشرية بوزارة الأوقاف ، وطبقًا لقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 م ولائحته التنفيذية ، خدمة محمود حشمت موسى وهبة مؤذن مسجد بمديرية أوقاف محافظة سوهاج.

  وأكدت وزارة الأوقاف أنه من تاريخه أصبح المذكور لا علاقة له بالوزارة ، ونبهت مديرية أوقاف سوهاج وجميع الإدارات ومفتشيها والعاملين بها تأكيدًا على ذلك.​

  • بوابة صدى البلد : 

مفهوم العمل الصالح والعمل السيئ

موضوع خطبة الجمعة

  حددت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة المقبلة، بعنوان «مفهوم العمل الصالح والعمل السيئ»، ليتم تعميمها في جميع مساجد الوزارة.
  وطالبت الأوقاف، جميع الأئمة، بالالتزام بنص الخطبة أو بجوهرها على أقل تقدير مع الالتزام بضوابط الوقت ما بين 15 – 20 دقيقة كحد أقصى، مؤكدة ثقتها في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط للخطاب الدعوي، مُحذرةً من استبعاد أي خطيب لا يلتزم بموضوع الخطبة.
اظهر المزيد

منشور حديثّا

شاهد أيضًا
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى