1- نشر الثقافة الصحية بمفاهيمها الحديثة والحرص على اتباع طرق ووسائل مكافحة العدوى الحديثة باعتبارها هي حائط الصد الأول لوقف انتشار سيل الأمراض الحديثة ، وبيان أن الوقاية خير من العلاج وخاصة الأمراض الفيروسية ، حيث إنها تسبب مشاكل صحية لا حصر لها وأحيانًا يصعب علاجها مثل مرض التهاب الكبد الوبائي الفيروسي ( ABC ) ، وذلك من خلال التنسيق بين وزارتي الصحة والأوقاف .
2- محاربة الإدمان والتدخين والمساعدة على الإقلاع عنهما لما لهما من أضرار شديدة على الجهاز التنفسي خاصة من أهمها أسباب السرطان الرئوي الذي يؤثر على كافة أعضاء الجسم عامة .
3- محاربة السمنة بالالتزام بتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية السمحة كما جاء في قوله تعالى: ” وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ” ( الأعراف : 31 ) .
وقد ثبت أن السمنة هى السبب الرئيسى فى العديد من الأمراض مثل أمراض القلب والسكر وآلام المفاصل وارتفاع ضغط الدم وغيرها وهي من الأمراض المسببة للوفاة.
4- المحافظة على النظافة الشخصية وعلى البيئة المحيطة وخاصة الماء والهواء والطعام من التلوث بشيء من طرق مكافحة العدوى والحفاظ على صحتنا وصحة أبنائنا .
5- الهدف الأساسي من التثقيف الصحي هو تحسين الصحة على مستوى الفرد والمجتمع لخفض حدوث انتشار الأمراض وخفض الإصابة بالإعاقات والوفيات وتحسين نوعية الحياة للفرد والمجتمع .
6- أهمية التنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية بالطب الوقائي ( الصحة- البيئة – الأوقاف- الإعلام- الخ) لنشر ثقافة وطرق مكافحة العدوى من وجهة النظر الصحية والبيئية والدينية .