
من صحافة اليوم الأربعاء الموافق 13 / 5 / 2020م
-
جريدة المساء :
لتكبير الصورة اضغط هنا -
جريدة الأخبار المسائي :
لتكبير الصورة اضغط هنا -
جريدة روزاليوسف :
لتكبير الصورة اضغط هنا -
بوابة المصري اليوم :
وزير الأوقاف يوجه رسالة للعالم :
«الشهيد فقط من مات دفاعاً عن وطنه» (فيديو)
قدمت وزارة الأوقاف المصرية مجموعة من الرسائل الدعوية المترجمة للعالم، في إطار قيام وزارة الأوقاف بواجبها الدعوي، وحرصها على الوصول بصوت الإسلام الوسطي إلى العالم أجمع من خلال بيان الصورة المشرقة للفكر الإسلامي.
ويأتي ذلك استمرارا لدورها الريادي في نشر ثقافة السلام في دول العالم قولا وفعلا، وتأصيلا للعيش الإنساني المشترك، وتأكيدا منها على القواسم المشتركة بين الأديان، وذلك عبر قناتها على «يوتيوب»، ومن خلال صفحتها الرسمية على «فيس بوك»، وكذلك من خلال صفحة وعي.
وقال وزير الأوقاف محمد مختار جمعة في الرسالة الثانية، إن الجماعات الإرهابية تستخدم النصوص الدينية من آيات وأحاديث التي تتحدث عن منزلة الشهيد، وأنها تلوى عنق النصوص، وتخلع صفة الشهادة على عناصرها الإرهابية، مضيفاً: «هم يقتلون ويذبحون ويحرقون للأسف الشديد باسم الإسلام، والإسلام برئ من ذلك».
وأضاف «جمعة»، لابد من التأكيد على ما أوضحه بيان الأزهر الشريف وأكدته وزارة الأوقاف ودار الإفتاء من أن الشهداء الحقيقيين هم من يدافعون عن وطنهم ضد كل معتدي ويدفعون أرواحهم فداء لأرضه، وليس هؤلاء الذين يروعون أهل وطنهم ويهددون أمنهم وآمانهم ويسعون في الأرض فساد والله لا يحب الفساد.
وتابع: رجل فقير في دولة غنية خير من رجل غني في دولة فقيرة ضعيفة هزيلة، لأن الأول له دولة تحميه، والثاني لا سند له، وهذا هو الفارق بين فهم الجماعات المنحرف وفقه الدول، فالدول لا يبنيها إلا عظماء النفوس والهمم .
-
بوابة الدستور :
«ملتقى الفكر الإسلامي» :
الإسلام قدم منظومة قيم فريدة لإصلاح المجتمع
وفي البداية أكد الدكتور أحمد علي سليمان، أن الإسلام دين التحلي بمكارم الأخلاق، وأنه قدم منظومة قيم فريدة لإصلاح الفرد والمجتمع، حيث دعانا القرآن الكريم في كثير من آياته إلى مكارم الأخلاق ومحاسن العادات، ومن ذلك قوله سبحانه – آمرًا رسوله (صلى الله عليه وسلم)-:{ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}، وقوله تعالى:{وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}، وقوله تعالى: {لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاس وَمَنْ يَفْــعَـلْ ذَلِكَ ابْتِغَــاءَ مَرْضَـاتِ اللَّهِ فَسَــوْفَ نُؤْتِيــهِ أَجْـــرًا عَظِيمًا}، مشيرا إلى أننا في ظل هذه الظروف التي يعيشها العالم الإسلامي، بل والعالم أجمع يجب علينا أن نتمسك بالقيم الإسلامية الرفيعة التي جاء نبينا الكريم (صلى الله عليه وسلم) ليتممها، حيث لخص الغاية من بعثته (صلى الله عليه وسلم) فقال: ” إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق”، فرسالته (صلى الله عليه وسلم) جاءت لإصلاح الإنسان، بحيث يتكون مجتمع تسوده القيم والأخلاق الراقية من المحبة والإخاء والرفق والتراحم والإحسان والتي من شأنها أن تعمر الحياة، وهذه القيم التي جاء بها نبينا ( صلى الله عليه وسلم ) هي التي أوجدت مجتمعا إسلاميا زاهرا في عصور الحضارة الإسلامية الزاهرة، فالمجتمع الذي تسوده القيم والأخلاق تزدهر طاقاته الفكرية والروحية والتي تنعكس على طاقاته الجسدية فيبني ويشيد ويبتكر وتسود بين أفراده روح المحبة والإخاء والتسامح.
وأشار سليمان إلى أن الإسلام سبق العالم كله إلى منهجية الحجر الصحي ومواجهة الأوبئة، مؤكدا أن واجب المرحلة يحتم على الجميع الالتزام التام بالتعليمات، ومواجهة الشائعات، والتكافل الاجتماعي، وترشيد الاستهلاك، وأن نكون جميعا على قلب رجل واحد، مؤكدا أن قرارات الأوقاف اتسقت مع مقاصد الشريعة الإسلامية وما تقتضيه الضرورة والعلم الحديث، ومع تعليمات منظمة الصحة العالمية للمحافظة على حياة المصريين.
وبدوره قال أكد الدكتور أسامة فخري، أن الدين الإسلامي دين مكارم الأخلاق ومحاسنها، ولم يأت بتعاليمه ليكون مجرد عظات ورقائق تسمو بروحانيات الناس في علاقتهم بالله (عز وجل) فحسب، بل جاء أيضًا لينظم علاقات الخلق بعضهم ببعض، حتى يسود التفاهم والألفة والمحبة في المجتمع، فينعم الجميع بالسعادة في الدنيا والآخرة، ومن هنا فقد جعل الله (عز وجل) خيرَنا أنفعنا لخلقه في الدنيا والآخرة، وجعل خيرَ أعمالنا الأمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس، من أجل ذلك أنزل الله (عز وجل) القِيَمَ التي تحفظُ للإنسانِ معنويات حياته، وجعل من أهم مبادئ نظامه الاجتماعي: أن يحرص كلُّ فردٍ على مصلحة غيره، حرصه على مصلحته، وأن يحب للآخرين الخير الذي يحبه لنفسه، ويتجلى ذلك فيما يقوم به كل فرد من عمل يحمل تعاونًا وتكافلًا وتراحمًا ومساعدةً في شتى المجالات يخدم بها نفسه وأهله وأمته ووطنه.
وأشار فخري إلى أهمية مساعدة الإنسان لأخيه الإنسان، لافتا إلى أن العديد من الآيات القرآنية تؤكد هذا المعنى الراقي، يقول الله تعالى: { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ }، كما دعا إلى استباق الخيرات، يقول تعالى: { فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ}، وبجانب دعوة الإسلام للتعاون والتكافل والتراحم، فإنه يؤكد على أن هذه القيم هي سبيلٌ رئيسٌ للجمع بين الجزاء الدنيوي والأخروي، يقول تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الآَخِرَةَ وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}.
وأكد فخري أهمية الشعور بالآخر، والسؤال عنه، والتكامل فيما بيننا، وغرس القيم الإنسانية المشتركة بين أبناء الوطن الواحد، حيث شبّه النبي (صلى الله عليه وسلم) المؤمنين في اتحادهم وتعاونهم بالجسد الواحد، فقال: “مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ، وَتَرَاحُمِهِمْ، وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى “، مشيرا إلى أن القيم الأخلاقية تهدف إلى أن تكون كلُّ الطاقات والقدرات والإمكانات الإنسانية في المجتمع مرتبطة متلاقية في المحافظة على الأفراد وتعمل على تحقيق مصالحهم، مؤكدا أن واجب الوقت الآن، وبناء على مبدأ التكافل الاجتماعي بكل صوره وأشكاله: إخراج الزكاة قبل موعدها ؛ رعاية للمصلحة العامة، ولا سيما في أوقات الأزمات والجوائح التي يكون الناس فيها أحوج إلى التعاون والتكافل ؛ حيث مساعدة المحتاجين ممن يتكسبون أرزاقهم يومًا بيوم، وكذلك مساعدة المرضى والمستشفيات بالأدوات التي يحتاجونها من أجهزة تنفس ومستلزمات طبية، فلا شك أن هذا الأمر في هذه الأيام التي اجتاح فيها وباء كورونا “كوفيد -19” العالم، هو من أعلى مقاصد الشريعة.
-
بوابة اليوم السابع :
وزارة الأوقاف تعلن أسماء الفائزين
بمسابقة القراءة الحرة 2020

الأوقاف تعلن أسماء الأئمة الفائزين
فى المسابقة الثقافية بمرافقة بعثة الحج
-
بوابة صدى البلد :
الأوقاف :
انتقال البث الإذاعي لصلاة التراويح
من عمرو بن العاص إلى الجامع الأزهر في العشر الأواخر
أعلنت وزارة الأوقاف أنه سيتم نقل البث الإذاعي لصلاة التراويح من مسجد عمرو بن العاص إلى الجامع الأزهر بدءا من اليوم، الأربعاء، وحتى نهاية العشر الأواخر من رمضان، في ضوء التنسيق بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، ونسأل الله العلي العظيم أن يعجِّل برفع البلاء عن البلاد والعباد عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين.
وأعلن الأزهر الشريف أنه سيتم بث صلاتي التراويح والتهجد من الجامع الأزهر ، بدءًا من غد، الأربعاء، وحتى نهاية شهر رمضان المبارك، بحضور أئمة الجامع والعاملين به فقط، مع الالتزام باتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان سلامة العاملين به.
وسيتم نقل شعائر الصلاة مباشرة، عبر الصفحات الرسمية للأزهر الشريف على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، يوتيوب، إنستجرام، وتويتر، حرصا من الأزهر على بث الأجواء الروحية المتصلة بالشهر الكريم، خاصة خلال العشر الأواخر، وما في لياليها من الأجر العظيم والفضل العميم، عسى أن يتقبل الله دعاءنا ويفرج عنا أجمعين هذه الأزمة التي يعاني منها العالم بأكمله.
هذا ويأمل الأزهر أن تكون هذه الخطوة بادرة أمل وبشارة خير للجميع، داعيا المولى عز وجل أن يرفع الوباء عن البلاد وأن يشفي المصابين وأن يرزقنا جميعا الأمن والأمان والسكينة والاستقرار.
-
بوابة مبتدأ :
فيديو .. الأوقاف تنشر الأمسية الدينية
الـ16 عبر منصتها الإلكترونية
وتضمنت الأمسية تلاوة قرآنية مباركة للقارئ الشيخ أحمد تميم المراغى، إذ يأتى ذلك فى إطار أنشطة إدارة الدعوة الإلكترونية الرمضانية.
وأطلقت الوزارة، من خلال الإدارة باقة واسعة من التلاوات القرآنية، والابتهالات الدينية، لنخبة مميزة من كبار القراء، والمبتهلين على منصتها الدعوية وبوابتها الإلكترونية على مدار الشهر الكريم.
فيديو .. الأوقاف تنشر رسالتها العالمية الثانية
على منصاتها الإلكترونية
نشرت وزارة الأوقاف، رسالتها العالمية الثانية، عبر قناتها على يوتيوب، وصفحتها الرسمية على فيس بوك، وذلك فى إطار قيام الوزارة بواجبها الدعوى، إذ تقدم الوزارة مجموعة من الرسائل الدعوية المترجمة للعالم.
وأوضحت الوزارة، فى بيان لها، أنها حريصة على الوصول بصوت الإسلام الوسطى إلى العالم أجمع من خلال بيان الصورة المشرقة للفكر الإسلامى.
وأكدت الوزارة، أن ذلك يأتى استمرارا لدور الوزارة الريادى فى نشر ثقافة السلام فى دول العالم قولا وفعلا، وتأصيلا للعيش الإنسانى المشترك، وتأكيدا منها على القواسم المشتركة بين الأديان.