صرح معالي أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بأن من كان قد نوى العمرة هذا العام فحبسته الظروف الراهنة ، فتصدق عن طيب نفس بكامل قيمة نفقاتها وتكاليفها للمحتاجين أو للأجهزة أو المستلزمات الطبية جمع الله (عز وجل) له أجرين :
الأول : أجر العمل الذي كان قد نواه فحبسه عنه العذر .
والآخر : أجر صدقته على الفقراء والمحتاجين أو علاج المرضى أو توفير الأجهزة أو المستلزمات الطبية للمستشفيات ، فواجب الوقت هو إطعام الجائع ومساعدة المحتاج ، ومداواة المريض ، وهو ما يتقدم الآن على ما سواه من أعمال البر .