من صحافة اليوم الجمعة الموافق 7 / 2 / 2020م
-
جريدة روزاليوسف :
-
جريدة الوفد :
-
جريدة الأخبار :
-
جريدة الأهرام :
-
بوابة اليوم السابع :
الأوقاف :
المسابقة العالمية للقرآن الكريم
تحقق أعلى مشاركة فى تاريخها
أكد الدكتور نوح العيسوي رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم بأن مسابقة الأوقاف العالمية السابعة والعشرين للقرآن الكريم هذا العام 1441هـ -2020م قد حققت أعلى مشاركة دولية وأفريقية في تاريخها، حيث بلغ عدد المشاركين خمسة وثمانين متسابقا من ثلاث وستين دولة ، وبلغ عدد الدول الأفريقية المشاركة ثلاثين دولة ، وهي أعلى مشاركة أفريقية ودولية في تاريخ المسابقة.
وقال العيسوى، فى بيان صحفى، أن وزارة الأوقاف أعدت برنامجا خاصا لزيارة بعض المعالم الأثرية والتاريخية والمعالم الحضارية بالقاهرة، كما سيشارك نخبة من المشاركين في زيارة محافظة الوادي الجديد بمناسبة قيام معالي وزير الأوقاف أ.د/ محمد مختار جمعة بافتتاح مسجد المطار بمدينة الخارجة ، وافتتاح الدورة التدريبية المشتركة بين وزارتي الأوقاف والتربية والتعليم لمعلمي التربية الدينية بمحافظة الوادي الجديد صباح الأحد الموافق 9 / 2 / 2020م.
وخصصت الأوقاف -حسب تصريح متحدثها الرسمى د. أحمد القاضى- 150 ألف جنيه كمكافأة خاصة للفائز الأول من قارة أفريقيا، و130 ألف جنيه للفائز الثانى فى الفرع الأفريقى، مضيفا هذه باقة حب لاسم أفريقيا القارة الأم وتقديرا لمتسابقيها والدول المشاركة، بينما الفائز الأول فى الفرع العام 100 ألف جنيه.
وأضاف القاضى، لـ”اليوم السابع”، أن مصر تتأهب لمحفل دولى تستقبل فيه حفظة كتاب الله، ورموز مستقبليه يحملون أمانة كتاب الله جميعهم وجميع دولهم لها مكانة خاصة واستقبال بروتوكولى بإشرف وزير الأوقاف وحضور قيادات الوزارة تقديرا لإخوانا وخدام كتاب الله.
وأشاد القاضى، بالمشاركة الدولية والعربية والأفريقية، مشيرا إلى أن الدول الشقيقة والصديقة تقابل الأمر بحفاوة ومشاركة وحرص حيث ترسل روسيا 11 حافظ لكتاب الله ومحكم مشهود له نتشرف بمشاركته، قائلا: “أهل القرآن إخوه وأصحاب مكان على المأدبة المصرية التى خرجت عمالقة التلاوة وتعمل على استمرار هذا العطاء فى مصر وكافة دول العالم، حيث إن مصر تقف على ثغر الإسلام لنشر الوسطية ومحاربة التطرف”.
أكدت وزارة الأوقاف، حضور 84 متسابقا بمشاركة 62 دولة منهم 28 دولة، و 10 محكمين أجانب بالمسابقة الدولية لـ27 القرآن الكريم التى تنطلق السبت المقبل .
و يبدأ دور الانعقاد الـ27 للمسابقة الدولية للقرآن الكريم فى نسخة تحمل اسم شيخ الإقراء العالم عبدالباسط محمد عبدالصمد رحمه الله بمشاركة أسرته، ورعاية رئيس الجمهورية من يوم السبت المقبل 8 لـ13 فبراير 2020، ويجرى تكريم المتسابقين من قبل رئيس الجمهورية فى ليلة القدر، وتتضمن الفعاليات جولات سياحية للمتسابقين.
-
بوابة ماسبيرو :
ماسبيرو ينقل المسابقة العالمية للقرآن الكريم
تلقى حسين زين ، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ، خطابا من وزير الأوقاف محمد مختار جمعة ، يطلب من خلاله تغطية التليفريون والإذاعة للمسابقة العالمية للقرآن الكريم التى تنظمها الوزارة خلال الفترة من 8 حتى 12 فبراير الحالى ، وأيضاً نقل حفلى الافتتاح والختام وكل الجلسات ، لا سيما أن المشاركين من دول عديدة حول العالم. ووجه زين الخطاب لجميع رؤساء القطاعات البرامجية داخل مبنى ماسبيرو بهدف الاستعداد والتجهيز للمسابقة.
وقال حسن مدنى ، رئيس إذاعة القرآن الكريم ، إن المحطة ستنقل الفعاليات على الهواء مباشرة بجانب لقاءات للمتسابقين والفائزين والمحكمين. الجدير بالذكر أن المسابقة العالمية للقرآن رقم 27 ستعقد تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى، وبمشاركة 75 متسابقا من 61 دولة، و10 محكمين، بجانب تخصيص فرع لحفظة القرآن من الدول الأفريقية. وتم إطلاق اسم الشيخ عبدالباسط عبدالصمد على المسابقة التى تصل جوائزها لمليون ومائة ألف جنيه.
-
بوابة الوطن :
250 مليون جنيه حصيلة المشروع حتى الآن..
الأوقاف تستعد لـ”صكوك الأضاحي”
عقد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف ، اجتماعا موسعا مع قيادات القطاع الديني ومكتب الوزير، والشؤون القانونية ومسؤولي المساجد والقائمين على مشروع صكوك الأضاحي.
وقال الوزير في الاجتماع ، إنّه بعد النجاح المبهر لمشروع صكوك الأضاحي بوزارة الأوقاف ، وبالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي ، تم الموافقة لوزارة الأوقاف من وزارة التضامن على تنفيذ مشروع صكوك الأضاحي للعام الهجري 1441هـ.
كما ناقش الوزير آخر الاستعدادات للمسابقة العالمية للقرآن الكريم ، والعديد من الموضوعات الدعوية والإدارية والفنية.
-
بوابة مبتدأ :
ترجمة كتاب الحوار الثقافى بين الشرق والغرب
لوزير الأوقاف إلى الإنجليزية
ويأتى ذلك فى إطار دور الأوقاف التنويرى والتثقيفى والتوعوى، وتجديد الخطاب الدينى، ونشر الفكر الوسطى المستنير، إذ يؤكد الكتاب، أن الحوار ضرورة بناء جسور التفاهم والتقارب بين الأمم والشعوب، حيث يقول الحق سبحانه “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا،كما يعمل على نشر وترسيخ ثقافة التسامح والتعايش السلمى بين البشر، واعتماد لغة الحوار بديلا للصدام والاحتراب.
ويدعو وزير الأوقاف فى كتابه، إلى تحكيم لغة العقل وسعى جميع الأطراف إلى نبذ العنف والكراهية والتطرف والإرهاب، كما يؤصل لإعلاء القيم المشتركة، وتجنب جميع مظاهر الأنانية والاستعلاء فى التعامل مع الآخر، والتركيز على الإفادة من النافع والمفيد، واحترام خصوصيات المختلف ثقافيا.