*:*الأخبارأخبار الأوقاف2

من صحافة اليوم الأربعاء
الموافق 2 / 1 / 2019م

  • جريدة الوطن :
  • جريدة المصرى اليوم : 
    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة الجمهورية : 
    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة روزاليوسف : 
  • جريدة الأهرام : 
    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة الأخبار : 
    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة الدستور : 
  • جريدة الشروق : 
    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة الوطن : 
    لتكبير الصورة اضغط هنا
  • جريدة الدستور : 
  • بوابة الوطن : 

“مجلس الوزراء”

ينفي شائعة عدم صرف مستحقات العاملين بـ”الأوقاف”

  تواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع وزارة الأوقاف، والتي نفت بشكل قاطع تأخر صرف مستحقات العاملين بالوزارة، مُشددةً على انتظام صرف رواتب ومستحقات جميع العاملين بما في ذلك الحوافز والعلاوات المخصصة، مُشيرةً إلى أن كل ما يتردد في هذا الشأن مجرد شائعات مغرضة لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة البلبلة بين العاملين بالوزارة.

  وأكدت الوزارة أنها تعمل على تحسين دخل جميع العاملين بها من الأئمة وغيرهم من الإداريين والعمال وجميع المنتسبين إليها من خلال دراسة مشروع الأجر المكمل بالتنسيق مع وزارتي المالية والتخطيط، كما تعمل على تطوير قدرات العاملين بالوزارة من خلال التأهيل والتدريب المستمر باستخدام البرامج التدريبية.

 وفي النهاية، ناشدت الوزارة وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية ‏في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد منها قبل نشر ‏معلومات لا تستند إلى أي حقائق.

  • بوابة مصراوي : 

أشرف فهمي مديرًا للإدارة العامة

للتدريب بوزارة الأوقاف

كتب – محمود مصطفى :

  قرر الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، الثلاثاء، تكليف الدكتور أشرف فهمي موسى، بتسيير أعمال مدير عام الإدارة العامة للتدريب بالوزارة.

 ويعد فهمي، أحد شباب العلماء بوزارة الأوقاف، الذين دفع بهم الدكتور محمد مختار جمعة، وشغل منصب مدير متابعة الأجهزة السيادية بالوزارة.

 يأتي ذلك ضمن سياسة الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، بالدفع بالشباب في مفاصل الوزارة، طبقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالاعتماد على الشباب.

  • بوابة الشروق : 

بنك ناصر : تحيا مصر والأوقاف يشاركان بـ100 مليون جنيه

في صندوق استثمار ذوي الإعاقة

كتب إيفون مدحت :

 علق الدكتور شريف فاروق، رئيس مجلس إدارة بنك ناصر الاجتماعي، على إنشاء صندوق الاستثمار الخيري الخاص بذوي الإعاقة، قائلًا إن نتائج دعم هذه الفئة من المجتمع تُوجت بنهاية 2018 عام ذوي الإعاقة، لكن دعمهم لن يقتصر على عام واحد.

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء دي إم سي»، المذاع عبر فضائية «دي إم سي»، أمس الثلاثاء، أن الصندوق يشارك فيه «تحيا مصر» بمبلغ قدره 80 مليون جنيه، ووزارة الأوقاف بـ20 مليون جنيه، وجهات أخرى مثل بنك قناة السويس الذي أعلن مشاركته بـ5 ملايين جنيه.

 وتابع، أنه جاري التفاوض مع عدد من الشركات على اختيار الشركة التي ستدير الصندوق، موضحًا أنه لا يشترط الاستثمار في المجالات المتعلقة بأصحاب القدرات الخاصة وإنما توجيه العائدات لصالح لذوي الإعاقة سواء من خلال تمويل مشروعات خاصة بهم، أو تعليمهم ودمجهم في المجتمع أو الكشف المبكر عن الإعاقة، أو توفير أجهزة تعويضية للأطراف المفقودة.

 وبدأ بنك ناصر الاجتماعي برئاسة الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس مجلس إدارة البنك، قبل أسبوع، في تأسيس صندوق استثمار خيري يستهدف استثمار الأموال ليوجه عائدها لرعاية ودعم مؤسسات ذوي الإعاقة.

  • بوابة اليوم السابع : 

“نعمة الماء”.. كتاب يدعم ترشيد الاستهلاك

تزامنا مع إطلاق “حملة ترشيد المياه”

كتب – إسماعيل رفعت :

نشرت وزارة الأوقاف المصرية، كتاب “نعمة الماء” “نحو استخدام رشيد للمياه”، والذى أصدرته الوزارة لدعم برنامجها فى ترشيد الاستهلاك.

  والكتاب من تقديم ومراجعة وإشراف الدكتور محمد مختار جمعة وزير الاوقاف، وإعداد لجنة متخصصة من العلماء، هم: الدكتور محمد سالم أبو عاصى العميد السابق لكلية الدراسات العليا بجامعة الأزهر، والدكتور أيمن أبو عمر مدير عام الإفتاء وبحوث الدعوة بوزارة الأوقاف، وشارك فى إعداد الكتاب الدكتور ياسر مرعى المدرس بقسم التفسير بأصول الدين بجامعة الأزهر، والدكتور هانى تمام مدرس الفقه بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر.
  ويناقش الكتاب فى 71 صفحة، الماء وطرق استخدامه دون تبذير كما ورد فى السنة وخطورة الإسراف فى النعم التى وهبها الله للإنسان، كان النبى يستخدمه دون تبذير ويرفض الإسراف فيه، وتؤكد وزارة الأوقاف، أن الكتاب يأتى في إطار إطلاق مشروع الحنفيات الموفرة بالمساجد الكبرى “حملة ترشيد المياه”.
  ومن جانبه أكد وزير الأوقاف، بأن هذا اللقاء يأتي في إطار خطة وزارة الأوقاف لترشيد استهلاك المياه بالمساجد بصفة خاصة وفي جميع أوجه الاستخدام بصفة عامة، فلا شك أن قضية المياه أحد أهم التحديات المعاصرة، وأن التحولات المناخية قد تزيد الأمور تعقيدًا في كثير من مناطق العالم، مما يتطلب وعيًا وطنيًّا وإقليميًّا ودوليًّا بقضايا المياه؛ وحتى في حالة الوفرة المائية فالحفاظ  على الماء وترشيد استخدامه أمر مطلوب، فعندما مرَّ النبي (صلى الله عليه وسلم) بِسَيدنا سعْد بن أبي وقاص (رضي الله عنه) وَهُوَ يَتَوَضَّأُ، فَقَالَ: (مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ؟)، قَالَ سعد: وَفِي الْوُضُوءِ إِسْرَافٌ؟ فقَالَ (صلى الله عليه وسلم): (نَعَمْ وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهَرٍ جَارٍ) (رواه أحمد).
  كما أننا نجد بعض الدول رغم الوفرة المائية الشديدة لديها تطبق الترشيد بقوة، وفي أعلى درجاته، حتى يصير الترشيد ثقافة مجتمع، وثقافة شعب، وثقافة أمة، وهذا هو منهج ديننا الحنيف الذي نبذ الإسراف في كل شيء ونهى عنه، يقول الحق سبحانه: “وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ” [الأعراف:31]، ويقول سبحانه: “وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا (26) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا” [الإسراء:26-27]، ولا شك أن التبذير أعم من أن يكون في المال، فإنه يشمل التبذير في جميع المجالات بما فيهـا الإسراف في استخدام الماء وغيره.
  وقال الوزير، لقد عُرِفَ الشعب المصري منذ نشأته بأن عقيدته تقوم على احترام نعمة مياه نهر النيل، وتقوم ثقافة أبنائه منذ القدم على الحرص على نهر النيل وعدم تلويثه، واعتبار تلويثه جريمة من الجرائم الكبرى، وقد كان المصري القديم يكتب ضمن وصاياه في نهاية حياته أنه لم يفعل كذا وكذا من الجرائم، وأنه لم يلوث ماء النهر، وكأنه يتقرب إلى إلهه بهذه الفضيلة، وابتعاده عن تلك الجريمة النكراء، جريمة تلويث مياه النهر، فهذه ثقافة المصريين منذ القدم، وعقيدتهم منذ الأزل في احترام مياه النهر، والحفاظ على المياه، وعدم تلويثها، وهو ما أكدت عليه شريعتنا الغراء.
 ونؤكد على أهمية نعمة المياه، وأثرها في بناء الحضارات، وضرورة المحافظة عليها من خلال ترشيد استهلاكها، وعدم الاعتداء عليها، مع ملحق فني من إعداد وزارة الموارد المائية والري؛ لأن كل نقطة ماء يمكن أن تكون سببًا في حياة إنسان، أو حيوان، أو طائر، أو نبات، وإهدار كل نقطة ماء قد يعني إهدار حياة، كما أن كل نقطة ماء تساوي مالاً مقومًا، وفقدها أو إهدارها يعني مالًا مقومًا يذهب هدرًا، كما أن الحفاظ عليها نقية بلا تلوث يعد حفاظًا على ثروة مالية، وأن تلويثها يعني إهدارًا مائيًّا وماليًّا معًا، لأن تنقيتها تترجم إلى مال وأثرها على الصحة لا يقوم بمال.
  ومن جانبها استهلت وزارة الأوقاف المصرية عملها اليوم الثلاثاء، بإطلاق حملة واسعة لترشيد استخدام المياه سواء من حيث الجانب الدعوي والتثقيفي أم من حيث التطبيق بإطلاق مشروع تركيب الحنفيات الموفرة الذي تم إطلاقه اليوم من مسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها، حيث أكد وزير الأوقاف أن قضية ترشيد المياه والحفاظ عليها قضية ذات أبعاد متعددة دينية ووطنية واقتصادية وإنسانية مما يحتم علينا الأخذ بكل وسائل الترشيد والحفاظ على هذه النعمة.
  فيما تفقد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف واللواء محمد العصار وزير الإنتاج الحربي والدكتور محمد عبد العاطى وزير الموارد المائية والري مشروع تركيب موفر المياه على الصنابير المستخدمة بمسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها.
  • بوابة فيتو :
وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة

وزير الأوقاف : الحفاظ على المياه قضية

دينية ووطنية وإنسانية

  تفقد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، واللواء محمد العصار وزير الإنتاج الحربي، والدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية والري، مشروع تركيب موفر المياه على الصنابير المستخدمة بمسجد السيدة نفيسة.
من جانبه، أوضح الدكتور مختار جمعة، أن هذا اللقاء يأتي في إطار خطة وزارة الأوقاف لترشيد استهلاك المياه بالمساجد بصفة خاصة وفي جميع أوجه الاستخدام بصفة عامة، خاصة أن قضية المياه أحد أهم التحديات المعاصرة، وأن التحولات المناخية قد تزيد الأمور تعقيدًا في كثير من مناطق العالم، مما يتطلب وعيًا وطنيًّا وإقليميًّا ودوليًّا بقضايا المياه.
وأضاف «جمعة» أنه في حالة الوفرة المائية فالحفاظ على الماء وترشيد استخدامه أمر مطلوب، لافتا إلى أن بعض الدول رغم الوفرة المائية الشديدة لديها تطبق الترشيد بقوة، وفي أعلى درجاته، حتى يصير الترشيد ثقافة مجتمع، وشعب، وثقافة أمة، مؤكدًا أن هذا هو منهج ديننا الحنيف الذي نبذ الإسراف في كل شيء ونهى عنه، مستشهدًا بقولة تعالى : “وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ”، ويقول سبحانه: “وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا (26) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا”، ولا شك أن التبذير أعم من أن يكون في المال، فإنه يشمل التبذير في جميع المجالات بما فيهـا الإسراف في استخدام الماء وغيره.
وأوضح وزير الأوقاف: “أن الشعب المصري عرف منذ نشأته بأن عقيدته تقوم على احترام نعمة مياه نهر النيل، وتقوم ثقافة أبنائه منذ القدم على الحرص على نهر النيل وعدم تلويثه، واعتبار تلويثه جريمة من الجرائم الكبرى، وكان المصري القديم يكتب ضمن وصاياه في نهاية حياته أنه لم يفعل كذا وكذا من الجرائم، وأنه لم يلوث ماء النهر، وكأنه يتقرب إلى إلهه بهذه الفضيلة، وابتعاده عن تلك الجريمة النكراء، جريمة تلويث مياه النهر، فهذه ثقافة المصريين منذ القدم، وعقيدتهم منذ الأزل في احترام مياه النهر، والحفاظ على المياه، وعدم تلويثها، وهو ما أكدت عليه شريعتنا الغراء”.
وتابع: “نؤكد أهمية نعمة المياه، وأثرها في بناء الحضارات، وضرورة المحافظة عليها من خلال ترشيد استهلاكها، وعدم الاعتداء عليها، مع ملحق فني من إعداد وزارة الموارد المائية والري؛ لأن كل نقطة ماء يمكن أن تكون سببًا في حياة إنسان، أو حيوان، أو طائر، أو نبات، وإهدار كل نقطة ماء قد يعني إهدار حياة، كما أن كل نقطة ماء تساوي مالًا مقومً، وفقدها أو إهدارها يعني مالًا مقومًا يذهب هدرًا، كما أن الحفاظ عليها نقية بلا تلوث يعد حفاظًا على ثروة مالية، وأن تلويثها يعني إهدارًا مائيًّا وماليًّا معًا، لأن تنقيتها تترجم إلى مال وأثرها على الصحة لا يقوم بمال”.

  • بوابة اليوم السابع :

وزارة الأوقاف تنفى تأخر صرف مستحقات العاملين بالوزارة

وزارة الأوقاف تنفى تأخر صرف مستحقات العاملين بالوزارة

  كتبت هند مختار :

كشف المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، إنه في ضوء ما تردد من أنباء عن عدم صرف مستحقات العاملين بوزارة الأوقاف، تواصل المركز  مع وزارة الأوقاف، والتي نفت تلك الأنباء بشكل قاطع، مُؤكدةً على عدم تأخر صرف مستحقات العاملين بالوزارة، مُشددةً على انتظام صرف رواتب ومستحقات جميع العاملين بما في ذلك الحوافز والعلاوات المخصصة، مُشيرةً إلى أن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات مغرضة لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة البلبلة بين العاملين بالوزارة

  وأكدت الوزارة أنها تعمل على تحسين دخل جميع العاملين بها من الأئمة وغيرهم من الإداريين والعمال وجميع المنتسبين إليها من خلال دراسة مشروع الأجر المكمل بالتنسيق مع وزارتي المالية والتخطيط، كما تعمل على تطوير قدرات العاملين بالوزارة من خلال التأهيل والتدريب المستمر باستخدام البرامج التدريبية.

  • بوابة الشروق : 

«الأوقاف» تنفي صحة تقارير الجزيرة

بشأن عدم صرف مستحقات موظفيها

   كتب إيفون مدحت 

  علق الشيخ جابر طايع، المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، على المواد الفيلمية التي بثتها قناة «الجزيرة» بشأن عدم صرف مستحقات العاملين بالوزارة، بقوله: «أخبار كاذبة».

  وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «90 دقيقة»، المذاع عبر فضائية «المحور»، مساء الثلاثاء، أن الوزارة عظمت أموال الوقف وما تشهده الآن من تطوير ومساعدات لم يحدث من قبل، متحديًا وجود أي موظف في الوزارة لم يتقاض راتبه خلال الخمس سنوات السابقة.

  وأوضح أن صندوق الأوقاف كان يمتلك 90 مليون في عهد الإخوان، بينما بلغ الآن مليار و147 مليون جنيه من أموال الوقف، مؤكدًا أن الوزارة تشهد حاليًا طفرة غير مسبوقة بالرغم من الظروف المحيطة.

  يأتي ذلك على خلفية، بث قناة «الجزيرة» مواد فيلمية بشأن عدم صرف مستحقات العاملين بوزارة الأوقاف.

اظهر المزيد

منشور حديثّا

زر الذهاب إلى الأعلى