من الصحافة المسائية
أولاً : الصحافة الورقية
- جريدة المساء :
ثانيًا : الصحافة الالكترونية
- بوابة اليوم السابع :
وزير الأوقاف :
الزيادة السكانية ثانى أكبر تحد أمام الدولة
بعد قضية الإرهاب
كتب لؤى على :
- بوابة الوطن :
وزير الأوقاف :
تنظيم الأسرة ضرورة .. وتأهيل أئمة وواعظات
للتوعية بالقضية
كتب سعيد حجازي وعبد الوهاب عيسى :
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن “تنظيم الأسرة” أصبح ضرورة في حالتنا الراهنة، وأن “الأمر تجاوز الفتوى بالحل إلى القول بالضرورة”، فزيادة 2.5 مليون نسمة سنويا تتطلب بناء دولة جديدة سنويًا، من حيث الحاجة إلى 2500 مدرسة وثلاث جامعات ومليون ومائتين وخمسين ألف وحدة سكنية، ناهيك عن خدمات الصحة والبنية التحتية وفرص العمل.
وأضاف جمعة، خلال دورة “التوعية السكانية وتنظيم الأسرة” التي تقيمها وزارة الأوقاف للأئمة والواعظات بقاعة المحاضرات الكبرى بمسجد النور بالعباسية، اليوم، بحضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أن الوزراة تستهدف تأهيل 1000 إمام و500 واعظة ورائدة ريفية للتوعية بالقضية، مؤكدا أنها ستخصص خطبة الجمعة بعد المقبلة عن مخاطر الزيادة السكانية وضرورات التنظيم.
وأكد جمعة أن تصحيح المفاهيم الخاطئة فيما يتصل بالقضايا السكانية يدخل في صميم تجديد وتصويب الخطاب الديني وتصحيح مساره، وأن الكثرة إما أن تكون كثرة قوية منتجة متقدمة يمكن أن نباهي بها الأمم في الدنيا، وأن يباهي نبينا بها الأمم يوم القيامة، وإما أن تكون كثرة كغثاء السيل عالة على غيرها، جاهلة، متخلفة، في ذيل الأمم، فهي والعدم سواء.
وطالب جمعة بضرورة مراعاة حقوق الطفل التي يجب أن يتمتع بها طفولة وتربية وتعليما، حتى أن الفقهاء اعتبروا أن الحمل الذي يحدث في وقت الإرضاع إنما هو جور على حق الطفل الرضيع، بل جور على حق كل من الرضيع والجنين، فسموا لبن الأم آنذاك لبن الغِيلة، وكأن كلا من الطفلين قد اغتال أو اقتطع جزءًا من حق أخيه، ما قد يعرض الطفلين الرضيع والجنين لمشاكل في النمو قد تصاحبهما أو تصاحب أحدهما طوال حياته أو جزءًا منها، إضافة إلى المشكلات الأسرية التي قد تنتج عن تلاحق عمليتي الحمل والإرضاع، فالحمل والإرضاع المتتابعان لهما أثرا سلبيا كبيرا في تدهور العلاقة داخل الأسرة بين الزوجين، ما ينعكس سلبيا على حياة الأطفال وعدم القدرة على الوفاء بحقوقهم.
وفي كلمتها، أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، أن دور الأوقاف هو دور استراتيجي ومحوري لإقناع الأسر بالتنظيم بجانب الرسالة الطبية، داعية إلى اشتراك الواعظات والأئمة في أنشطة هذه القوافل، لتحقيق هذا الهدف السامي وهو “الحد من هذه المشكلة”.
- بوابة فيتو :
وزير الأوقاف :
الزيادة السكانية تستلزم
بناء 2500 مدرسة سنويا
كتب محمد فودة :
أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أهمية المعالجة الحقيقية للزيادة السكانية.
وأضاف وزير الأوقاف، خلال افتتاحه دورة التوعية السكانية وتنظيم الأسرة في مسجد النور بالعباسية، بحضور الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة، أن حجم الزيادة السكانية 2.5 مليون سنويا، وهو ما يستلزم بناء 2500 مدرسة سنويا، و50 ألف معلم جديد بحد أدنى، بالإضافة إلى 3 جامعات جديدة لاستيعاب الزيادة السكانية.
ويحضر عدد من الأئمة المرشحين الدورة التثقيفية المتخصصة بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان، لمناقشة بعض القضايا المتعلقة بالمشكلة السكانية وقضايا الأسرة، في الفترة من 17 / 7 / 2018م حتى 19 / 7 / 2018م ، بمسجد النور بالعباسية، وسيتم التنسيق بين وزارة الأوقاف ووزارة الصحة والمجلس القومي للسكان والمجلس القومي للمرأة في برامج التنفيذ.
- بوابة الجمهورية أون لاين :
وزير الأوقاف :
سنرسل قوافل دعوية للتوعية بتنظيم الأسرة
لمختلف أنحاء الجمهورية
وجّه الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف،بإرسال قوافل دعوية توعوية لمختلف أنحاء الجمهورية لتوعية الأفراد بضرورة تنظيم الأسرة لافتاً إلى أنه لابد أن يكون هناك حل لقضايا مشكلة الزيادة السكانية والتى هى ثانى أكبر تحد أمام الدولة المصرية بعد قضية التصدي الإرهاب.
جاء ذلك خلال إلقاء وزير الأوقاف كلمته بافتتاح دورة “التوعية السكانية وتنظيم الأسرة “بمسجد النور بالعباسية بحضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة،و المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء،حيث أشار وزير الأوقاف إلى أن مصر تزيد بمعدل 2,5 مليون نسمة سنويًا، مما يعني ضرورة بناء 2500 مدرسة سنويًا لاستيعاب الزيادة، بالإضافة إلى 50 ألف مدرس، وكذلك لابد من توفير 50 مستشفى عام.
- بوابة مصراوي :
وزير الأوقاف :
تأهيل 500 واعظة ورائدة ريفية
للتوعية بالقضية السكانية
كتب- محمود مصطفى :
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الوزارة تستهدف تأهيل 1000 إمام و500 واعظة ورائدة ريفية للتوعية بالقضية السكانية، مشيرا إلى أن تصحيح المفاهيم الخاطئة حول القضايا السكانية من صميم تجديد وتصويب الخطاب الديني.
وأضاف خلال دورة التوعية السكانية وتنظيم الأسرة، التي افتتحها اليوم الثلاثاء، بمسجد النور بالعباسية بحضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أن زيادة 2.5 مليون نسمة سنويا، تتطلب بناء دولة جديدة أيضا، من حيث الحاجة إلى 2500 مدرسة وثلاث جامعات ومليون ومائتين وخمسين ألف وحدة سكنية، فضلا عن خدمات الصحة والبنية التحتية وفرص العمل.
ونوه إلى أن أن الكثرة التي تحدث عنها النبي صلى الله عليه وسلم، إما أن تكون قوية منتجة متقدمة نباهي بها الأمم في الدنيا، وأن يباهي نبينا بها الأمم يوم القيامة، وإما أن تكون كغثاء السيل عالة على غيرها جاهلة متخلفة، في ذيل الأمم، وتصبح هي والعدم سواء.
وأكد وزير الأوقاف، على ضرورة مراعاة حقوق الطفل التي يجب أن يتمتع بها، طفولة وتربية وتعليما، كاشفا أن بعض الفقهاء اعتبروا الحمل الذي يحدث وقت الإرضاع، جور على حق الطفل الرضيع، بل جور على حق كل من الرضيع والجنين، وسموه لبن الأم في هذه الفترة الغِيلة، وكأن كلا من الطفلين اغتال أو اقتطع جزءًا من حق أخيه، مما قد يعرضهما لمشاكل في النمو.