*:*الأخبارأخبار الأوقاف2
من صحافة اليوم الثلاثاء الموافق 3 – 7 – 2018 م
- جريدة الجمهورية :
- بوابة الفجر :
جابر طايع :
اللجنة الدينية بالبرلمان صوتت بالكامل
لمنح “الأوقاف” حق الفتوى
كتبت رقية جمال
قال الدكتور جابر طايع، وكيل وزارة الأوقاف، إن فلسفة قانون تنظيم الفتوى، هو محاصرة الفتاوى الشاذة وقصرها على أهل العلم والاختصاص.
وأضاف “طايع”، خلال حواره على فضائية “dmc”، مساء الاثنين، أن الأزهر الشريف قبلة للمسلمين، ولولا الأزهر الشريف لما بثت الوسطية في مصر والعالم أجمع، لافتًا إلى أن الجميع يعمل تحت مظلة الأزهر وهيئة كبار العلماء.
وتابع، أننا تفاجئنا بتحفظ هيئة كبار العلماء على المادة الأولى من قانون تنظيم الفتوى، واستبعاد إدارة الفتوى بوزارة الأوقاف من الفتوى، مشددًا على أن وزارة الأوقاف مؤسسة عريقة لها تاريخ، ولاتعمل في الظلام، وهيكلها التنظيمي معروف، وإدارة الفتوى بوزارة الأوقاف قديمة، والحديث عن عدم معرفة هيئة كبار العلماء بها غير منطقي.
ونوه، إلى أن الوزارة تقدمت بمستندات تؤكد وجود إدارة الفتوى بوزارة الأوقاف، وتم تقديمها للجنة التشريعية والدينية بمجلس البرلمان، ووافقوا بالكامل على إنضمام إدارة الفتوى بوزارة الأوقاف للجهات التى لها حق الترخيص لمن يفتي، مشددًا على أن الخلاف انتهى وهو خلاف إداري فقط، وليس خلاف رؤى وأفكار، وكلًا من الأزهر والأوقاف وجمع البحوث يقدروا بعضهم البعض.
وأضاف “طايع”، خلال حواره على فضائية “dmc”، مساء الاثنين، أن الأزهر الشريف قبلة للمسلمين، ولولا الأزهر الشريف لما بثت الوسطية في مصر والعالم أجمع، لافتًا إلى أن الجميع يعمل تحت مظلة الأزهر وهيئة كبار العلماء.
وتابع، أننا تفاجئنا بتحفظ هيئة كبار العلماء على المادة الأولى من قانون تنظيم الفتوى، واستبعاد إدارة الفتوى بوزارة الأوقاف من الفتوى، مشددًا على أن وزارة الأوقاف مؤسسة عريقة لها تاريخ، ولاتعمل في الظلام، وهيكلها التنظيمي معروف، وإدارة الفتوى بوزارة الأوقاف قديمة، والحديث عن عدم معرفة هيئة كبار العلماء بها غير منطقي.
ونوه، إلى أن الوزارة تقدمت بمستندات تؤكد وجود إدارة الفتوى بوزارة الأوقاف، وتم تقديمها للجنة التشريعية والدينية بمجلس البرلمان، ووافقوا بالكامل على إنضمام إدارة الفتوى بوزارة الأوقاف للجهات التى لها حق الترخيص لمن يفتي، مشددًا على أن الخلاف انتهى وهو خلاف إداري فقط، وليس خلاف رؤى وأفكار، وكلًا من الأزهر والأوقاف وجمع البحوث يقدروا بعضهم البعض.