ما أجمل أن يعود المسجد إلى وظيفته الروحية من الصلاة والذكر وقراءة القرآن ودروس العلم الشرعي على أيدي العلماء المتخصصين , فإن الناس جميعًا لفي حاجة إلى ذلك .
ومن ثمة تؤكد وزارة الأوقاف على ضرورة الالتزام بهذا الجانب الدعوي , بعيدًا عن أي تجاذبات سياسية , مع عدم السماح لأي شخص غير مصرح له بالخطابة من صعود المنبر أو أداء الدروس الدينية بأي مسجد من المساجد .
كما نؤكد على ضرورة الالتزام الكامل بجميع تعليمات الوزارة وبخاصة فيما يتصل باستخدام مكبرات الصوت .