1- اليوم السابع:
وكيل البرلمان:
وثيقة نبذ العنف أمام المجلس خلال أيام وسنحيلها للجنتين
وكيل البرلمان: وثيقة نبذ العنف أمام المجلس خلال أيام وسنحيلها للجنتين الثلاثاء، 17 مايو 2016 – 11:21 ص النائب السيد الشريف كتب – أحمد عرفة قال النائب السيد الشريف، وكيل مجلس النواب، إن هيئة مكتب البرلمان ستتسلم وثيقة نبذ العنف التى اعدتها وزارة الأوقاف ضمن مشروع تجديد الخطاب الدينى، خلال أيام قليلة، مشيرًا إلى أنه سيتم تحويلها للجنتى الدينية، والتضامن الاجتماعى، لإبداء الرأى والمقترحات فيها قبل عرضها على اللجنة العامة للبرلمان. وأضاف وكيل مجلس النواب، فى تصريحات لـ”اليوم السابع” أن وثيقة نبذ العنف ستكون ضمن مشروعات تجديد الخطاب الدينى التى تبحثها اللجنة الدينية. وأشاد بالوثيقة موضحا أنها ستساهم بشكل كبير فى إتمام مشروع تجديد الخطاب الدينى، مضيفاً أن البرلمان سيتسلم عدة مشروعات من المؤسسات الدينية بخصوص مشروع تجديد الخطاب الدينى لإرسالها إلى اللجنة الدينية. وكانت وثيقة نبذ العنف التى أعدتها وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، شملت توصيات بضرورة عدم ربط الإرهاب بالإسلام واستصدار قرار دولى بمنع الاعتداء على المسلمين والأقليات، وإعادة دراسة النصوص المتعلقة بغير المسلمين وإبراز الوجه الحضارى للإسلام، والتنسيق بين المؤسسات الدينية لاستثمار الفضاءات والإنترنت لمواجهة الفكر المتطرف بالوسائل العصرية.
2- المصري اليوم:
وزير الأوقاف: من يخاف الله لا يعطل مسيرة الوطن
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الخوف من الله «عز وجل»، إذا تأصل في نفوس العباد وقاهم الله به كثيرًا من الشرور والمفاسد والآثام، ولو أننا خشينا الله «عز وجل»، حق خشيته، واستحيينا منه حق الحياء، لكان حالنا غير الحال، الذي نحن عليه من التصرفات والسلوكيات، حيث يقول نبينا «صلى الله عليه وسلم»: «اسْتَحْيُوا مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ»، فالذي يخاف الله لا يمكن أن يكون كذَّابًا ولا منافقًا ولا مرائيًا ولا مخادعًا.
وأضاف «جمعة»، في بيان له اليوم، إن من يخاف الله لا يكون معطلاً لمسيرة الوطن، ولا مفسدًا أو مخربًا ولا هدامًا ولا متطاولاً على خلق الله، وذلك لإدراكه التام أن الله «عز وجل» مراقب لحركاته وسكناته، وأنه «سبحانه وتعالى»، قد يمهل، ولكنه عز وجل لا يهمل أبدًا.
وأكد وزير الأوقاف أن من يخاف من الله، يدرك أن كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به، وأن المال الحرام سيكون هلاكًا ودمارًا لصاحبه في الدنيا والآخرة، وأن آكله سيندم حيث لا ينفع الندم في الدنيا والآخرة، كما يجب أن يدرك أنه قد يتكلم بالكلمة لا يلقى لها بالاً يهوى بها في النار، وأن الله «عز وجل»، مراقب حركاته وسكناته ومحاسبه على كل لفظ أو كلمة.
3- البوابة نيوز:
البوابة نيوز : وهدان: عرض وثيقة نبذ العنف التي أعدتها “الأوقاف” على البرلمان خلال أيام
آخر تحديث: الثلاثاء 17/05/2016 12:58 م كتب _ أحمد سليمان
النائب سليمان وهدان
قال النائب سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، اليوم الثلاثاء: إن هيئة مكتب مجلس النواب ستتسلم وثيقة نبذ العنف التي أعدتها وزارة الأوقاف ضمن مشروع تجديد الخطاب الديني، خلال الأيام المقبلة، مضيفا أنه سيتم تحويلها للجنتين الدينية والتضامن الاجتماعي، لإبداء الرأي والمقترحات فيها قبل عرضها على الجلسة العامة للبرلمان.
وأضاف وهدان، في تصريحات صحفية، أن وثيقة نبذ العنف ستكون ضمن مشروعات تجديد الخطاب الديني التي تبحثها اللجنة الدينية، مضيفا أن الوثيقة تضمنت توصيات بضرورة عدم ربط الإرهاب بالإسلام واستصدار قرار دولي بمنع الاعتداء على المسلمين والأقليات، وإعادة دراسة النصوص المتعلقة بغير المسلمين وإبراز الوجه الحضاري للإسلام، والتنسيق بين المؤسسات الدينية لاستثمار الفضاءات والإنترنت لمواجهة الفكر المتطرف بالوسائل العصرية.
وأكد وكيل مجلس النواب، أن الوثيقة ستسهم بشكل كبير في إتمام مشروع تجديد الخطاب الديني، لافتا إلى أن البرلمان سيتسلم عدة مشروعات من المؤسسات الدينية بخصوص مشروع تجديد الخطاب الديني لإرسالها إلى اللجنة الدينية.
4- العربية نيوز:
وزير الأوقاف: الإنسان يُحاسَب عن رعايته لأطفاله تعليمًا وتأديبًا
قال وزير الأوقاف، الدكتور محمد مختار جمعة، إن “الإسلام اهتم بالإنسان بصفة عامة وبالضعفاء بصفة خاصة، وبالأطفال على وجه أخص، فهم محل العناية والرعاية، وهم نعمة من أهم النعم التي يجب رعايتها والمحافظة عليها”.
وأكد “جمعة” عبر مقال نشر على الموقع الرسمى لوزارة الأوقاف تحت عنوان “أطفال بلا عنف” أن الإسلام يحثنا على حسن رعاية أبنائنا والإحسان إليهم، وحسن تعليمهم وتأديبهم ورعايتهم، وينهي عن كل ألوان العنف والأذى التي يمكن أن تنالهم أو توجه إليهم، حتى يخرجوا إلى المجتمع أسوياء بلا عُقَد نفسية أو فكرية أو جسدية، لافتًا إلى أن الإنسان محاسب عن رعايته لأطفاله نفقة وتعليمًا وتأديبًا
وشدد وزير الأوقاف، على أن التربية السوية تقتضي منا انتقاء ما نقدم لأطفالنا من أفلام أو مسلسلات أو أعمال كرتونية أو غير كرتونية، بحيث ننقذهم من كل ما يغذي العنف أو يزرعه أو ينميه أو يرسخه في نفوسهم، وأن نتخير لهم من الأعمال ما ينمي القيم الإنسانية ومعاني الذوق والتسامح والرقي واحترام الآخر وعدم الاعتداء عليه أو على خصوصياته، فكما نزرع نحصد، ولن نجني من الشوك العنب.