1- الأهرام :
تدريس الدين الإسلامي بجامعة فيينا العام المقبل
وزير الأوقاف مد جسور التواصل مع العالم الخارجي
2- الدستور :
وزير الأوقاف يحذر من ضيق الأفق الثقافي والدخلاء في الدين والإعلام
أ ش أ
حذر وزير الاوقاف الدكتور محمد مختار جمعة من ضيق الافق الثقافى وانغلاقه وانسداده لدى بعض المؤسسات التعليمية ومن مخاطر الدخلاء غير المتخصصين فى مجال الدعوة الذين يستغلون الدين لاغراض سياسيةوسلطوية وحربية وفى جال الاعلام والافتاء ما يضر بمصالح الوطن ويعيق برامج التنمية والتطوير.
وأكد، وزير الاوقاف رئيس المجلس الاعلى للشئون الاسلامية أمام المؤتمر الدولى حول دور الاعلام فى التصدىللارهاب الذى تعقده رابطة الجامعاتالإسلامية بأسيوط ، على دور الجامعات ومراكز البحث العلمية والتنموية فى العالم الإسلامى باعتبارها منارة للتوعية والاستنارة بالدين الصحيح بلا تفريط أو إفراط والتصدى لكل مظاهرالإرهاب والغلو والتطرف، مشيرا إلى أهمية تنمية ذلك الدور بالتنسيق بين كافة الجهات الرسمية والمجتمعية والعلمية.
كما جدد وزير الاوقاف وقوف الوزارة بعلمائها وائمتها ضد التطرف وكذلك التسيب والانحلال على نفس القدر من الاهتمام، مبينا أنه لا يمكن القضاء على الإرهاب إلا بالتصدى للتسيب، رافضا دعوات التعدى على الثوابت الدينية تحت أى ذرائع واصفا ذلك بالقنابل الموقوتة التى يستغلها المتطرفون للتعدى على الدين.
وأشار إلى وسطية واعتدال الدين الإسلامى فى الوقوف ضد الارهاب ودور الإعلام البناء فى مواجهة التطرف والتصدى للاعلام الهدام المغذى للافكار المغلوطة والخارج على العادات والتقاليد.
وأعرب وزير الاوقاف عن ثقته فى قدرة الأمة العربية على مواجهة ما يعترضها من مخاطر بما تملكه من قدرات، مبينا أن امتنا تمرض ولا تموت وأنها قادرة على استعادة مكانتها مما يستوجب العمل على كل الاصعدة والتركيز على قيم التفاؤل والاتقان والاهتمام بالبحث العلمى لتنهض الامة من جديد.
كما أعرب عن يقينه بدور النخبة المحترمة من الاعلامين المتميزين من مصر وخارجها، مشددا على ان البنية الاعلامية فى مصر قوية وصلبة ومحترمة ونقية وقادرة على دحر الدخلاء اليها.
وأشار الى اهمية عقد المؤتمرات العلمية خاصة على ارض محافظات الصعيد لعمس برامج التنمية بها نافيا تسيسى تلك المؤتمرات.
وأكد، وزير الاوقاف رئيس المجلس الاعلى للشئون الاسلامية أمام المؤتمر الدولى حول دور الاعلام فى التصدىللارهاب الذى تعقده رابطة الجامعاتالإسلامية بأسيوط ، على دور الجامعات ومراكز البحث العلمية والتنموية فى العالم الإسلامى باعتبارها منارة للتوعية والاستنارة بالدين الصحيح بلا تفريط أو إفراط والتصدى لكل مظاهرالإرهاب والغلو والتطرف، مشيرا إلى أهمية تنمية ذلك الدور بالتنسيق بين كافة الجهات الرسمية والمجتمعية والعلمية.
كما جدد وزير الاوقاف وقوف الوزارة بعلمائها وائمتها ضد التطرف وكذلك التسيب والانحلال على نفس القدر من الاهتمام، مبينا أنه لا يمكن القضاء على الإرهاب إلا بالتصدى للتسيب، رافضا دعوات التعدى على الثوابت الدينية تحت أى ذرائع واصفا ذلك بالقنابل الموقوتة التى يستغلها المتطرفون للتعدى على الدين.
وأشار إلى وسطية واعتدال الدين الإسلامى فى الوقوف ضد الارهاب ودور الإعلام البناء فى مواجهة التطرف والتصدى للاعلام الهدام المغذى للافكار المغلوطة والخارج على العادات والتقاليد.
وأعرب وزير الاوقاف عن ثقته فى قدرة الأمة العربية على مواجهة ما يعترضها من مخاطر بما تملكه من قدرات، مبينا أن امتنا تمرض ولا تموت وأنها قادرة على استعادة مكانتها مما يستوجب العمل على كل الاصعدة والتركيز على قيم التفاؤل والاتقان والاهتمام بالبحث العلمى لتنهض الامة من جديد.
كما أعرب عن يقينه بدور النخبة المحترمة من الاعلامين المتميزين من مصر وخارجها، مشددا على ان البنية الاعلامية فى مصر قوية وصلبة ومحترمة ونقية وقادرة على دحر الدخلاء اليها.
وأشار الى اهمية عقد المؤتمرات العلمية خاصة على ارض محافظات الصعيد لعمس برامج التنمية بها نافيا تسيسى تلك المؤتمرات.