إننا إذ ننعي بمزيد من الإيمان بقضاء الله وقدره وزير الخارجية السعودي السابق الأمير سعود الفيصل ” رحمه الله ” ، فإننا نؤكد أنه كان رجل أمة بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ ، وأننا لا يمكن أن ننسى مواقفه المشرفة تجاه وطنه والأمتين العربية والإسلامية ، بل تجاه أمن واستقرار العالم ، ونتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة والمملكة العربية السعودية قيادة وشعبا ، سائلين الله (عز وجل) أن يتغمده برحمته وأن يسكنه فسيح جناته.