من صحافة اليوم الأربعاء الموافق 23 / 9 / 2020م
-
جريدة الجمهورية :
-
جريدة الأخبار :
-
جريدة الأهرام :
-
جريدة المصري اليوم :
-
جريدة الدستور :
-
بوابة الدستور :
«الأوقاف» :
استخدام «الإخوان» الفاجرة للأطفال
انتهاك لن يمر دون حساب
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، إن لجوء قيادات جماعة الإخوان الإرهابية وأبواقهم وعملائهم من الخونة والمأجورين إلى السب والقذف والدعوة الصراح إلى تصفية من يقف إلى جانب وطنه وجيشه الوطني وشرطته الباسلة، ودعوتهم إلى استخدام السلاح لحرق مدينة الإنتاج الإعلامي وتصفية رجال الدين والقضاء، يدل على إحباطهم من جهة، وكشف حقيقتهم وطبيعتهم الإرهابية من أخرى.
وأوضح أن تطاول بعض قيادات هذه الجماعة ومجرميها وعملائها من الأبواق المستأجرة على الشعب المصري لهو أكبر دليل على خسة هذه العناصر ولؤمها ودناءتها، وأن هذه الجماعة الإرهابية لم تنجح إلا في استقطاب العناصر المنحطة، أما سب بعضهم للدين، وتطاول بعضهم على الذات الإلهية فأكبر وأوضح دليل على أنهم لا دين لهم ولا خلق وأنهم يتاجرون بالدِّين لخداع العامة، وأنهم أخطر الناس على الدين والدولة، ما يتطلب التعامل بحسم مع عناصر هذه الجماعات الإرهابية وكل من يدعمها أو يمولها أو يأوي أيًا من عناصرها أو يتستر عليها، فالتستر على هؤلاء المجرمين خيانة للدين والوطن وجريمة في حقهما.
-
بوابة المصري اليوم :
وزير الأوقاف :
نطالب بتغليظ عقوبة حيازة السلاح
خارج القانون.. والتاريخ لا يرحم الخونة
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن التاريخ لا يكذب ولا يجامل الوطنيين ولا يرحم الخونة ، وواجبنا قطع دابر الفتنة وبمنتهى الحسم وبلا تردد ولا هوادة ، ولا إمساك للعصا من المنتصف فليس ذلك بأوانه ولا مكانه ، فتميزوا أيها الناس وحددوا صفكم .
وأضاف جمعة في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء : تعليقا على من خانوا ومن يخونون دينهم و أوطانهم وأمتهم ويرتمون في أحضان أعدائها ، سواء من هؤلاء النفعيين المأجورين ممن لا خلاق لهم من جماعة الإخوان الإرهابية ومن يدور في فلكها من المأجورين والعملاء أم من هؤلاء الذين يخدمون أعداء الأمة ويرتمون في أحضانهم ويرضون أن يكونوا عبيدا لهم كهؤلاء الذين يرتمون في أحضان الغازي العثمانلي المعتدي ، أم من هؤلاء الدين يحالون ابتزاز أمتهم بالتلويح إلى الارتماء في معسكر أعدائها أو الانضمام إليه فعلا ، مع احتراف هؤلاء وأولئك للكذب والأراجيف وبث الشائعات ، والعمل المستمر على تقويض معاقل العروبة والإسلام خدمة لأعداء الأمتين العربية والإسلامية .
وأوضح جمعة أن هذا وذاك يتطلب أقصى درجات القوة والحسم في مواجهة كل خائن عميل مأجور ، وكل دعاة الفوضى والهدم ، فالعالم لا يرحم الضعفاء ولا يحترم المترددين ، كما أن التاريخ لا يكذب ولا يغش ولا يرحم العملاء ، كما أنه لا يرحم الضعفاء ولا المترددين ولا المتقاعسين ولا المقصرين في حق أوطانهم .
وطالب وزير الأوقاف بتغليظ عقوبة حيازة السلاح خارج القانون بما يحقق الردع اللازم لكل من تسول له نفسه النيل من أمن الوطن واستقراره وتهديد سلامة أهله الآمنين .
واختتم ” أن الحياد في قضايا الوطن ومصالحة سلبية ممقوتة ، إذ يحب أن نكون صفا واحدا في مواجهة وكشف قوى الشر والضلال حماية لأوطاننا من دعاة الفوضى والهدم وحفظا لديننا ممن يشوهون صورته النقية ، بما بدوا عليه من البذاءة والكذب و استباحة الدماء والأعراض والأوطان ، وهو ما لا يقره دين ولا خلق ولا وطنية ولا يقبله ضمير إنساني حي ، بل يلفظه وينبذه وينفر منه كل طبع سليم ” .
-
بوابة مبتدأ :
وزير الأوقاف :
لجوء قيادات الإخوان وأبواقهم للسب
والدعوة للقتل دليل إحباطهم
أكد جمعة ، فى بيان نشرته وزارة الأوقاف، اليوم الثلاثاء، أن استخدام هذه الجماعة الضالة الفاجرة للأطفال ودفعهم دفعا إلى ما ينتهك طفولتهم ويغتال براءتهم أمر يجب ألا يمر دون حساب لكل من يثبت تورطه فى تجنيد هولاء الأطفال أو تحريضهم أو استئجارهم جبنا وخزيا وذلا وهوانا.
وأوضح أن تطاول بعض قيادات هذه الجماعة ومجرميها وعملائها من الأبواق المستأجرة على الشعب المصرى لهو أكبر دليل على خسة هذه العناصر ولؤمها ودناءتها، وأن هذه الجماعة الإرهابية لم تنجح إلا فى استقطاب العناصر المنحطة.
وأشار إلى أن سب بعضهم للدين، وتطاول بعضهم على الذات الإلهية فأكبر وأوضح دليل على أنهم لا دين لهم ولا خلق وأنهم يتاجرون بالدين لخداع العامة، وأنهم أخطر الناس على الدين والدولة، مما يتطلب التعامل بحسم مع عناصر هذه الجماعات الإرهابية وكل من يدعمها أو يمولها أو يأوى أيا من عناصرها أو يتستر عليها، فالتستر على هؤلاء المجرمين خيانة للدين والوطن وجريمة فى حقهما.
-
بوابة اليوم السابع :